لا تزال الأسر السورية تعاني من الآثار الجهاد المدمِّرة، التي أدت إلى المعاناة و الاضطراب. يواجه المدنيون صعوبات جديدة، بما يُحيل إلى هجرة. تحاول المنظمات الإنسانية بقديم الدعم للمحتاجين، فإن
لا تزال الأسر السورية تعاني من الآثار الجهاد المدمِّرة، التي أدت إلى المعاناة و الاضطراب. يواجه المدنيون صعوبات جديدة، بما يُحيل إلى هجرة. تحاول المنظمات الإنسانية بقديم الدعم للمحتاجين، فإن